**La femme amazigh Depuis l'antiquité la femme amazigh jouait un rôle trés essentiels dans la vie quotidienne de la societé amazigh c'était-elle qui fesait tout. Elle entretenait la maison, préparait la cuisine, s'occupait de ses enfants, ramenait du bois, de l'eau, semait la terre et les âmes de tout ce qui est bon et encore plus elle gardait nos traditions et notre existance. Comme vous savez tous la culture amazigh est beaucoup plus orale, alors grâce à la femme, notre culture est toujours vivante et nous pouvons la voir actuellement devant nos yeux. Combien de générations de la grand mère à la mère et de la mère à sa fille, cette culture s'est-elle transmise ? Le but était de toujours de garder le trésor : la culture amazigh !!! Des poèmes, des proverbes et encore plus, elle était artiste sans savoir qu'elle était... C'était une bibliothèque vivante qui parlait d'une génération à l'autre . merci et mille merci aux femmes amazigh.
 

 

tamghra n'ait khebache

طقوس الزواج عند ايت خباش

         تبدأ مراسيم الاحتفال بالعرس عند قبيلة آيت خباش حين ترسل عائلة العريس وفدا يضم ثلاثة أشخاص ( 7 عند آيت علي  ) يدعون " إسناين " ( الوزراء ) ينضاف إليهم شخص آخر قد يكون أخ العروس أو أحد أقاربها .

 

         ينطلق وفد الوزراء من بيت العريس نحو بيت العروس حيث يقوم أحدهم بامتطاء جمل أو ناقة ومعه مختلف أنواع الملابس والحلي مجمعة داخل سروال عريض أبيض سيلبسه العريس لاحقا ؛ في حين يقوم باقي الوزراء بإرسال طلقات البارود في الهواء بينما تقوم النساء بإنشاء مرددات تسمى محليا " وارو " ؛ ويلزم الوزراء بالتوفر على كمية من البارود " الفرشي " لاستعمالها على شكل طلقات نارية في الهواء إذانا ببداية العرس ، وعند العودة من بيت العروس .

 

          – الإستقبال : بيت العروس :

 

 

         لما يقترب موكب وزراء العريس من منزل العروس ترسل طلقات البارود ويجد في استقباله مجموعة من النساء تتقدمهن أم العروس وهن يؤدين مرددات تدل على الترحيب ويتوجه الوزير الذي يمتطي الجمل خلال عملية إخراج إخراج الملابس من السروال الأبيض المذكور آنفا ويضعها على طبق تحمله على رأسها عادة أخت العروس ؛ يقوم الوزير بإخراج الملابس الواحد تلو الآخر ويضعها على الطبق في حين تردد النساء أنواع الملابس والحلي التي يخرجها الوزير وتعلو الزغاريد وتستمر المرددات إلى غاية تسلم جميع الملابس والحلي التي حملها الوزراء والتي من خلالها تقاس درجة سخاء أهل العريس .

 

         الملابس التي تتسلمها النساء تعلق على حبل طويل 5 أمتار إلى جانب ملابس أخرى اشترتها أشترتها أسرة العروس واحتفظت بها في حقيبة من الجلد تدعى " أخريض " أو صندوق خشبي .

 

         بعد تناول العشاء تخرج النساء إلى ساحة أعدت لهذه المناسبة وتتجمع حول العروس الجالسة على زربية حرة وخلفها علقت مختلف أنواع الملابس والحلي ؛ تشرع النساء في عملية التمشيط والتحنية على إيقاع مرددات " وارو " . ولما ترتدي العروس الزي والحلي تطلق أنواع البخور بدءا بالجاوي المكاوي والبخور الكناوي ثم القرنفل والسرغينة أملا في حفظ العروس من أي بأس مكروه . بعد ذلك تقف العروس ليراها عامة الحضور . وفي الطرف الآخر يؤدي الرجال والنساء رقصات " أحيدوس " التي يحرص أب العروص على النشاركة فيها تعبيرا منه عن فرحته بهذه المناسبة .

 

تقضي العروس معظم الليل بمنزلها قبل أن يحضر الوزراء جملا مزينا بزينة حمراء مشدودة بحبل ويتدلى على طرفيه مجدولين حريريين فيتم نشر رداء أبيض تقف عليه العروس لتتلقى دعوات والدها قبل أن يتولى أخوها أو أحد أقاربها مهمة ركوبها على الجمل وعادة ما يركب أخوها الأصغر إلى خلفها . يقف الجمل وأمامه ينتصب صفان متقابلان أولهما مكون من وزراء العريس ثم صف "إمحاصرن " الذي يضم شباب ورجال من حي العروس يعترضون طريق الموكب ولا يسمحون له بالمرور إلا بعد المبارزة مع الوزراء من خلال التناوب معهم على إرسال طلقات البارود في الهواء ؛ فمتى خفت أصوات البارود الذي يسمعه الوزراء أو نفذ ما حملوه من بارود قبل الآخرين يتم الاستهتار بهم من طرف المتفرجين ؛ ويلزم أحد الوزراء بالقيام بحركة بهلوانية مضحكة أو أداء مرددات محلية كشرط للتقدم خطوات إلى الأمام قبل السماح بالمغادرة ، فيتوجه الموكب إلى خيمة قرب منزل العريس أعدت لإقامة العروس رفقة أمها وأخواتها واحتضان مراسيم العرس طيلة ثلاثة أيام .
 – الحفل عند أهل العريس :

         بعد إرسال وزراء العريس يختفي هذا الأخير ليظهر بعد العشاء حين يجلس مستقبلا القبلة بمكان أعد له ومن ورائه أمه وأخواته ومجموعة من النساء وأمامه أصدقاؤه وأقاربه ومن أنيطت لهم مهمة تحنية وتلبيس العريس .

         تتواصل عملية التحنية  والإلباس وسط زغاريد ومرددات النساء ؛ وبعد ذلك يقيم العريس طيلة مدة العرس ببيت منفصل عن منزله ولا يسمح لأحد بزيارته إلا ابتداءا من صبيحة اليوم الثاني من العرس حيث تقدم له التهاني .

 

اليوم الأول من العرس :

         قبل طلوع شمس اليوم الأول من أيام العرس تحمل العروس على ظهر الجمل وتتبعها النساء من الخلف للطواف حول الخيمة ثلاث مرات مع أداء مرددات تطلب من العروس " التسليم " لدار العريس قبل ولوجه .  عندما تكتمل الدورات الثلاث تنزل العروس لتجلس وسط الخيمة ، مستقبلة القبلة ، على مصطبة " إليلان " فرشت عليها نفس الزربية الموضوعة على الجمل لدى مغادرة بيت العروس .

 

         بعد تناول الفطور يفتتح الحفل حيث يجلس صفان من الرجال أمام العروس من بينهم وزراء العريس قصد أداء مرددات تسمى " أسركض " ، ثم تنهض العروس لترش الحناء فوق رؤوس المغنيين فتظهر الأم سخاءها حين تمد طبقا مملوءا باللوز ليقتسمه وزراء العريس مع الحاضرين .

 

         يعتبر " أسركض " أول مردد يؤدى في الخيمة قبل فتح المجال لأحيدوس  وتاكزومت ؛ فأحيدوس رقصة تؤديها فرقة مكونة من صفين متقابلين أحدهما للرجال ممسكين بالبنادير وآخر للنساء ويتناوب الطرفان على أداء مرددات وتعاود المقاطع الغنائية التي ينشدها الرجال وفق حركات متناسقة ؛ بينما " تاكزومت " هي مجموعة من الأبيات الشعرية يسمى كل بيت " تاماوايت " يغنيها رجل وهبه الله صوتا مؤثرا يقاطع بزغاريد النساء وطلقات وقد تكون من صنف الوطنيات أو تحمل آيات التبريك والدعاء للعروسين قبل أن إيقاع البندير والاسترسال في أحيدوس .

 

         وتتواصل مظاهر الفرحة ويستمر الرجال والنساء في أداء أحيدوس طيلة نهار اليوم الأول .

          – مرددات " أسركيض " :

 رجيغ ربي دنبي أدامكين أتسليت

كينام كين إمايد ايدان تما نيكضيف

رجيغ دنبي أدامكين أتسليت

سبعة نواراو أدكين إمناين كين كولو لاشياخ

رجيغ ربي دنبي أدامكين أتسليت

مائة بكرة أتحلبت إوراو نم

رجيغ ربي دنبي أدامكين أتسليت

مائة ناكة إيد إتكان رسمال نم

أتسليت أتافروخت دينكرن أماس نيغانيمن كير نوغبالو ها وسكري ديكس

أتوتات نلحرير إنض كا  كلكيض أر تسينوير

أتابجا نزعفران إطف كا كوفوس

ريغ أكنزول ماندي سكوجيغ أييسمضيل نمولاي علي

كانت إتبعيرت نان تبوبات تك إغف إلخلا

عنيغ تيرود إمناين أنيغ أكدرور

تامزم أرما إستران

نومز أسكاور ورنكيد إوسكارن نييسان مك اللان

إد إس وردزين ميد إس إغاب الريحان ور إيللي

أيايد إويغ إضان أويغ أزال إدناوي تيني نوسكري

أيايد أوسيغ أدار إلين إشيران أفلا

أمي تني تاويتن ساكاري تسخلوتن أيا حلحال

إيس وردي تكيم دادس أك إعتا اللوز

إد إيس ورتني دييوي واهامش ميد إيس تني تتشامت أحربلا

منزيمت تغراتين نييكر ميد إيس ورلينت أتيوتمين

أييد أومتش أغروم تكوديمت إلس نتغراتين ور اللين

بحلول الليل تقوم النساء بتشبيك أصابع يدي العروس بخيط صوفي ليرافقها أحد الوزراء مع زوجته إلى حيث يقيم العريس . يترك الوزير العروسان على انفراد ويبدآن باقتسام حبة لوز وتناولها لتأكيد حسن نيتهما في اقتسام مشاكل الحياة المستقبلية بحلوها ومرها ؛ ثم يشرع العريس في إزالة خمار العروس والخيوط الصوفية الملفوفة حول أصابعها لاستدراجها للحوار قبل فض بكارتها ؛ بعد ذلك تعود للخيمة لتقضي ما تبقى من الليل .
اليوم الثاني من العرس :

 

                  تستيقظ العروس في صباح اليوم الثاني لتتناول فطورا مميزا وتجلس إلى جانب والدتها لتلقي تهاني الصديقات وأم العريس وأخواته . بعد ذلك تحضر فرقة " أسركيض " على غرار اليوم الأول ثم تتواصل الرقصات الجماعية لأحيدوس .

 

         في الطرف الآخر يقوم الوزراء بإعداد العريس وتلبيسه ليتوجه في موكب بهيج نحو الخيمة حيث يحضر لأول مرة بزيه التقليدي ؛ عندما يبلغ الموكب مشارف الخيمة تقف العروس أمامه ويقوم العريس بنحر خروف ؛ وهذه العملية تدعى " تيغرسي " ( الذبيحة ) وينفرد بها اليوم الثاني دون سائر أيام العرس .

 

         بعد " تيغرسي " يقف العريس رفقة  صف من الرجال وأمامهم صف نسوي يضن العروس لأداء رقصة جماعية لأحيدوس ؛ ثم يعود إلى حيث يقيم ليتلقى التهاني من أسرته ومجموع الأصدقاء .

اليوم الثالث من العرس :

 

تفتتح فرقة أسركيض حفلات اليوم الثالث  من العرس مثلما فعلت في اليومين السابقين ثم تتواصل رقصات أحيدوس طيلة نهار اليوم الثالث .

 

         قبل غروب الشمس تعاد عملية المشط  للعروس مع تجريدها من الخمار ( أعبروق ) وتعويضه بعمامة بيضاء تسدل فوق رأسها ثم تغادر الخيمة في موكب تتقدمه فرقة الرجال على نغمات إيقاع البندير ومرددات " أوميدول " إلى أن يصلوا بيت العريس .

 – مرددات " أميدول " :

آلفال أومليل أتيغاوسيوين ساعدنين

أغبالو كزلاغ فاد أويي زارس أربي

أغبالو نمحمد أويي زارس أربي

مك إري إيسلي يكادج مك إري إيسلي يقيم

مك أوفيغ نك دمي يكان تخامت أندو

أرز كول نو محساد إينو أغتير أربي

اعداو إينواديك  إزيمر إووشنن اتتشيت

اعداو إينو أديك أباعلال إكلان السوق

إدا الفرح إكغ ستداوت أتيرباتين

كيمتاغن أبريد أيخمان غمقورنين

نكاوند أبريد نساون لحرير

أتك م إربان إغودو اودوكو نس أربي

         عند وصول الموكب إلى بيت العريس يجد أم العريس مستقبلة أمام العتبة وتسلم عليها العروس ثم يتم ضمها بشدة بواسطة عمامة بيضاء تحزم من طرف أحد الوزراء وبعد ذلك تدخل العروس إلى مكان معد لإزاحة ستار الوجه وتجتمع حولها النساء والراغبات في التعرف على ملامحها .

 

         بعد تناول العشاء يتناوب العريس والعروس على تناول ملعقة أو اثنين من الكسكس وطلاء اليدين بالسمن مع تلقي النصائح من الوزراء والنساء الجالسات وراء العروس . تنام العروس مع والدتها بعيدا عن العريس وتحرص على الاستيقاظ باكرا لمزاولة الأشغال المنزلية .

 

         خلال صباح اليوم الرابع تتوجه العروس وسط موكب من الفتيات إلى ساقية قريبة لتشرب من مائها وتقديم حبات اللوز للأطفال الموجودين هناك ...

وفي الاخير اشكر كل من ساهم في انجاز هدا العمل
باحث مجهول الاسم
بولمان كراوي
ايت القائد ابراهيم
احمد كراوي

Source : www.itrane.jeeran.com

 




تزارين في برنامج تاروا ن تمازيرت





ANAMAR_med el khattaby
2 Festival berbero di Milano 2011



طقوس العرس الأمازيغي – أيت عطا




Mallal Moha_ Saghru-band Ahidouss



Imazighen walmes

New Clip :






Extrait clip
Oggi ci sono stati già 8 visitatori (10 hits) qui!
awnool 2008 @ Questo sito web è stato creato gratuitamente con SitoWebFaidate.it. Vuoi anche tu un tuo sito web?
Accedi gratuitamente